سيكون سكني بين حرفي ونبضي ....
--------------------
سيدتي ....
اين كلمات العشق التي بها تحدثنا ...؟؟
قد ذهبت وانطوت معالمها .... !!
اين العهود التي على انفسنا اخذنا ....!!؟؟
قد تناساها سوء الفكر داخلنا ....
ولم نعد كعاشقين كما كنا ....
تهاوت احلامنا ....
وصرتُ في عينها ذكرى ...
وهي قد تركت في النفس ذكرى ...
اين فنون العشق ....؟؟
واين درب الهوى ...؟؟
واين الاماكن التي بها حلمنا ....
قد تهدمت .....
ولم يعد الا نذير الشؤم منها .... !!
سيدتي .....
اتركيني ....
واحعلي حروف الحب مني لقلبكِ ذكرى ....
من مريضٍ .....
نعم مريضٍ مثلي ..... !!
مرضً بعشقهِ ....
والحب في قلبه مرضٌ منهُ لا يشفى ...
حقاً ...قد تهاويتي
ولاجمل ما في عمري اخذتِ ....
كأن الوهم يلاحقني ...
كان الحزن يلاصقني ...
لكن يا تلك ....... !!
قلبي اشد واقوى ....
اين ....احبكً ...؟
اين ... اعشقكَ ...؟
في طي النسيان يا تلك .....
اين احلاماً رسمتيها ...؟
اين العهد الذي عليه اقسمنا ...؟؟
اين تسامحنا ....؟؟
اين الفكر داخلنا ...
اعذركِ ....
واعذر وهماً قد كان يجمعنا ...
الى الملتقى ....
في وهمٍ غير وهمٍ يجمعنا ... !!
ما دمنا للعهد تناسينا
اين احلاما بها حلمنا ...؟؟
اين اللقاء بروحينا ....؟؟
كان هنا ...
يوم اللقاء ويوم افترقنا ...هنا
بين حروف صدقي سأحيا ...
وسأقتل الوهم الذي به بدأنا ...
فصبراً ....
قد يكون ما في قلبي صدقاً ...
وفي قلبكِ يصبحُ وهماً ولعبا...
اودع الحزن هنا ....
وانسى العهد بيننا ...
ما دمتِ تعتقدين ان الحب وهماً ...
سيكون سكني بين حرفي ونبضي ...
سيكون العشق والصدق دربي ...
ان كرهتيني او لقلبي عشقتِ ...
وان اردتِ ان يصبح الحلم حقاً ...
فلابد للفوفاء والصدق ان يجمعنا
ااسفٌ لتسامح ادعيناه وظننته صدقا ...!!
اين حساب النفس على مأدبة اخطأنا ...؟؟
واين قبول العذر اذا اعتذرنا ...؟؟
هوى .....
وكان كذباً ...
فما يحق لمثل حبي ان يبقى هنا ....
لنذهب يا حبي لعالمنا ....
فهناك معنى التسامح والصدق
هو عالمك....
الذي به مسكنك ....
بين احبار قلمك ونبضك...
بين افكارك وصدقك...
سطر لحب رائع بقلمك
قد يداوي جراحك...
ولا يكون سببا لقتلك ...
-----------
--------------------
سيدتي ....
اين كلمات العشق التي بها تحدثنا ...؟؟
قد ذهبت وانطوت معالمها .... !!
اين العهود التي على انفسنا اخذنا ....!!؟؟
قد تناساها سوء الفكر داخلنا ....
ولم نعد كعاشقين كما كنا ....
تهاوت احلامنا ....
وصرتُ في عينها ذكرى ...
وهي قد تركت في النفس ذكرى ...
اين فنون العشق ....؟؟
واين درب الهوى ...؟؟
واين الاماكن التي بها حلمنا ....
قد تهدمت .....
ولم يعد الا نذير الشؤم منها .... !!
سيدتي .....
اتركيني ....
واحعلي حروف الحب مني لقلبكِ ذكرى ....
من مريضٍ .....
نعم مريضٍ مثلي ..... !!
مرضً بعشقهِ ....
والحب في قلبه مرضٌ منهُ لا يشفى ...
حقاً ...قد تهاويتي
ولاجمل ما في عمري اخذتِ ....
كأن الوهم يلاحقني ...
كان الحزن يلاصقني ...
لكن يا تلك ....... !!
قلبي اشد واقوى ....
اين ....احبكً ...؟
اين ... اعشقكَ ...؟
في طي النسيان يا تلك .....
اين احلاماً رسمتيها ...؟
اين العهد الذي عليه اقسمنا ...؟؟
اين تسامحنا ....؟؟
اين الفكر داخلنا ...
اعذركِ ....
واعذر وهماً قد كان يجمعنا ...
الى الملتقى ....
في وهمٍ غير وهمٍ يجمعنا ... !!
ما دمنا للعهد تناسينا
اين احلاما بها حلمنا ...؟؟
اين اللقاء بروحينا ....؟؟
كان هنا ...
يوم اللقاء ويوم افترقنا ...هنا
بين حروف صدقي سأحيا ...
وسأقتل الوهم الذي به بدأنا ...
فصبراً ....
قد يكون ما في قلبي صدقاً ...
وفي قلبكِ يصبحُ وهماً ولعبا...
اودع الحزن هنا ....
وانسى العهد بيننا ...
ما دمتِ تعتقدين ان الحب وهماً ...
سيكون سكني بين حرفي ونبضي ...
سيكون العشق والصدق دربي ...
ان كرهتيني او لقلبي عشقتِ ...
وان اردتِ ان يصبح الحلم حقاً ...
فلابد للفوفاء والصدق ان يجمعنا
ااسفٌ لتسامح ادعيناه وظننته صدقا ...!!
اين حساب النفس على مأدبة اخطأنا ...؟؟
واين قبول العذر اذا اعتذرنا ...؟؟
هوى .....
وكان كذباً ...
فما يحق لمثل حبي ان يبقى هنا ....
لنذهب يا حبي لعالمنا ....
فهناك معنى التسامح والصدق
هو عالمك....
الذي به مسكنك ....
بين احبار قلمك ونبضك...
بين افكارك وصدقك...
سطر لحب رائع بقلمك
قد يداوي جراحك...
ولا يكون سببا لقتلك ...
-----------